معرض الكتب

الأقسام

ابحث في المكتبة

الكتب

معلومات الكتاب

يقول المؤلف "هشام كمال عبد الحميد" فى مقدمة كتابه: في هذا الكتاب شرحت العلاقة بين ست والمسيح الدجال وإبليس وعقائد التثليث الفرعونية التي قام ببثها الدجال وأعوانه في كل الأديان السابقة وعلى رأسها المسيحية ، وقدمت بالكتاب الأدلة التي تثبت أن الإله ست الفرعوني هو نفسه قابيل بن ادم وهو نفسه المسيح الدجال فكان هو أول العصاة والمتمردين علي الله من البشر كما كان إبليس أول العصاة والمتمردين من الجن ، وطلب قابيل من الله أن ينظره كما فعل مع إبليس فأصبح من المنظرين وتحالف مع إبليس علي البشرية كلها وعلي المؤمنين من الجن . كما تناولت بالكتاب العلاقة بين رقم 666 الذي يمثل رقم المسيح الدجال في الإنجيل وبين شعارات الماسونية وعبدة الشيطان من أتباع المسيح الدجال . وأكدت في هذا الكتاب من خلال النصوص الفرعونية والتاريخية والأحاديث النبوية أن الدجال ظهر بأسماء وشخصيات متعددة في التاريخ وعبده هو وإبليس الكثير من الأمم فهو الإله ست ( قابيل ) الذي عبده الفراعنة وهو قاتل أوزيريس ( هابيل ) بن جب أو كب (أدم) وهو أول من وضع أسس عقيدة التثليث عند الفراعنة ونقلها بعد ذلك إلي سائر أمم وشعوب الأرض ، وهو وأتباعه النورانيين أو الماسون أو الصهاينة أو عبدة الشيطان ……. الخ الذين حرفوا جميع العقائد والكتب السماوية السابق.