الاقتصاد والمال
الاقتصاد والمال
العولمة
المشاكل الاقتصادية والازمات
اساسيات ومفهوم الاقتصاد
الرأسمالية
النقود والعملات
النمو والتنمية الاقتصادية
العلوم الانسانية
كتب الفلسفة
علم النفس
كتب التنمية البشرية
كتب الجغرافيا
كتب التاريخ
هندسة الحاسوب
الكتب الادبية
الكتب الاسلامية
كتب منوعة
كتب عن الصحابة والتابعين
القران الكريم
التاريخ الإسلامي
كتب العقيدة
علوم الحديث
أصول الفقه
السيرة النبوية
كتب احمد ديدات
الكتب الثقافية
المسرحيات
كتب الشعر
الروايات
العلوم الاجتماعية
هندسة تكنولوجيا الاتصالات
اساسيات هندسة الاتصالات
Mobile communication
Coding
Microwave engineering
Stellite communication
Data communication
Wirless communication
Antenna theory
Digital signal processing
Optical communication
Electronics
Electromagnetics
signals and systems
Digital communication
Analog communication
الهندسة الكهربائية
بطلة هذه الرواية «كليوباترا» ملكة مصر المعروفة تاريخيًّا بكليوباترا السابعة، والشهيرة دراميًّا بعلاقتها بـكل من: «يوليوس قيصر» و«ماركوس أنطونيوس» ووالدهُ «بطليموس الخامس عشر» (قيصرون). ويدور زمن الرواية في أواخر عهد الملكة كليوباترا، حوالي عام ٣٠ ق.م الذي شهد موقعة أكتيوم، تلك الموقعة التي اشتبك فيها أوكتافيوس وأنطونيوس قرب الإسكندرية ووقفت كليوباترا بجانب أنطونيوس، ولكنها انسحبت في أثناء القتال فضعف جانبه، وانتصر أوكتافيوس عليه، وأرسلت إلى أنطونيوس من يخبره بموتها فأغمد سيفه في قلبه، ولما علم بكذب الخبر أمر أن ينقل إليها ليموت بين يديها، وخشيت كليوباترا أن يأسرها أكتافيوس فانتحرت وتركت بنتين من أنطونيوس وولدًا من يوليوس قيصر، ومن اللافت للنظر أن شوقي أراد بهذه المسرحية أن ينصر كليوباترا، ويضعها في صورة الملكة الوطنية الحريصة على مصلحة شعبها التي ظلمها المؤرخون الغربيون حين قالوا عنها أنها كانت غانية لاهية لا تعنيها مصلحة بلدها.